بالبداية يجب ان اعتذر عن اي اخطاء املائية او نحوية لان كتابتي باللغة العربية اضعف من طموحي ولكن اريد توصيل فكرة اساسية.
شكرا للصديقة أسماء الجغبير للمراجعة والتدقيق.
اليوم، تنتصر العراق وسوريا على الارهاب والحرب العالمية التي شنت على هاتين الدولتين من امتنا. مع انتهاء، او قرب انتهاء هذا المرحلة الدموية التي دمرت الحجر والانسان يجب إعادة اعمار الحجر والانسان، ولكن كيف؟ أكمل قراءة المقالة
تعتبر هذه المقالة هي متابعة للمقالة السابقة ” هل يعتبر دليل PMBOK® كمرجع كاف في ادارة المشاريع بطريقة فعّالة؟”
مقدمة
هناك العديد من الأشخاص الذين من الممكن أن يوافقونني الرأي حول أن دليل PMBOK® يعتبر من المراجع الأشهر في ادارة المشاريع وحيث هناك أكثر من 1,000,000 نسخة منه حول العالم. بالاضافة الى أنه هناك حوالي 600,000شخص قد قاموا باستخدام هذا الكتاب (بالاضافة الى بعض المراجع الأخرى) من أجل الحصول على احدى شهادات منظمة PMI® كشهادة مهني في ادارة المشاريع PMP® أو شهادة مساعد في ادارة المشاريعCAPM® أو غيرها.
رأينا بشكل عام حول دليل PMBOK®
قبل الدخول في التفاصيل، دعونا نكرر ما كنا قد أكدنا عليه خلال تدوينتنا السابقة “بأن دليل PMBOK® جيد لا بل ممتاز. ونحن نقوم باستخدامه داخل الشركة. نستخدمه في حياتنا اليومية كما أننا نقوم باجراء دورات تدريبية بناء عليه، وكذلك فقد قمنا بوضع منهجية تتناسب مع هذا الدليل كما قمنا بوضع نظام متخصص للنضج في المنظمات والذي وضعنا داخله عمليات PMBOK® كأحد الأمور الأساسية والضرورية.” أكمل قراءة المقالة
اننا نتمنى من قرائنا الأعزاء أن يقوموا بقراءة هذه التدوينة من زاوية جديدة، مفتوحة على احتمالات عدة،
ومحاولة الاحتفاظ بتعليقاتهم الى حين الانتهاء من قراءة هذه التدوينة ومعرفة ما الذي نقوم بعرضه هنا.
ان هذا التساؤل حول ما اذا كان دليل PMBOK® كاف كمرجع من أجل ادارة المشاريع بطريقة فعالة موجود في أذهاننا منذ فترة طويلة. وبعد أن قمنا بمناقشة موضوع الكتابة حوله أو عدمها، فقد قام أحد أعضاء فريق العمل داخل شركتنا سوكاد بطلب كتابة رأينا الشخصي حول دليل PMBOK® بالاضافة الى محاولة جعل هذه الكتابات عبارة عن كتيّب حول هذا الموضوع. بالاضافة الى أحد الجدالات التي حصلت اليوم على الانترنت والتي أدت بدورها الى نشر هذه التدوينة. أكمل قراءة المقالة
مقدمة
تأتي هذه المقالة بعد العديد من الآراء والحالات التي تم مشاهدتها في منطقتنا من خلال تواصلنا وعملنا مع العديد من المنظمات في القطاعين العام والخاص، بحيث كان هناك شبه اجماع على ضرورة أن يكون مدير المشروع من حملة شهادة الهندسة. كما وأننا نجد هذه الحالة على مواقع التواصل الاجتماعي حيث تقوم العديد من المنظمات بوضع عروض للعمل وتطلب مدراء مشاريع يحملون شهادة في الهندسة.
مدى وجود ادارة المشاريع في مناهج دراسة الهندسة
ان مناهج دراسة الهندسة في الجامعات أقله في منطقتنا، لا تتعدى أنها تحتوي على مادة أو مادتين تتعلّق بادارة المشاريع. وان جميع هذه المواد تُعنى بالتخطيط أو بادارة الجدول الزمني للمشروع سواء من خلال استخدام برامج وتطبيقات معينة أو من خلال الشرح النظري لها. فهل من الممكن أن تكون هذه المادتين كافيتين لأي مهندس في ادارة مشروع معيّن؟ أكمل قراءة المقالة
حيث أننا نعمل في مجال ادارة المشاريع ونسافر في جميع أنحاء العالم لتقديم التدريب أو الاستشارة في هذا المجال، ونلتقي العديد من العملاء بالاضافة الى مشاهدتنا لبعض التعليقات التي يضعها بعض الأشخاص على صفحات التواصل الاجتماعي، فقد وجدنا أن هناك بعض المفاهيم الخاطئة في هذا المجال بالاضافة الى المبالغات أحياناً والتي قد تصل لى حد الأساطير… واليكم بعضها:
الأسطورة الأولى
انها احدى الأمور الأساسية التي واجهناها على مواقع التواصل الاجتماعي في منطقتنا. وبحيث يعتبر البعض أن شهادة PMP® هي نفسها ادارة المشاريع. وفي بعض الحالات هناك بعض المنظمات التي تطلب بدورها تدريب على شهادة PMP® معتبرين أنهم يقومون بذلك بتدريب موظفيهم على ادارة المشاريع. أكمل قراءة المقالة
مقدمة
من منا لم يمر بتجربة شخصية أو لم يسمع أحد أقربائه أو أصدقائه يتحدثون عن ضرورة القيام بدراسة الجدوى للمشروع قبل الاستثمار ودفع الأموال؟ ومن هنا ومن خلال العديد من التجارب التي مرّت في محيطنا، فاننا نقوم بتدوين هذه المقالة محاولين تعريف دراسة الجدوى، أهميتها ومدى امكانية الاعتماد عليها فقط في دراسة مشروع معين.
ما هي دراسة الجدوى؟
الشيء المؤكّد والذي يظهر بشكل واضح من خلال الاسم هو أن دراسة الجدوى من الممكن أن تكون دليلنا حول ما اذا كان أي مشروع يملك جدوى ويعود بنتيجة مجدية على المستثمرين أم لا. ومن المفترض أن تحتوي على دراسات عدة سواء من الناحية المادية الى دراسة السوق والموارد البشرية بالاضافة الى دراسة المجازفات وغيرها. أكمل قراءة المقالة
مقدمة
من خلال عملنا في التدريب والاستشارات على ادارة المشاريع منذ ما يقارب العشر سنوات والذي يتوزع في منطقة غرب آسيا وأفريقيا، كان يواجهنا العديد من المفاهيم التي يتم الترويج لها في هذا المجال بغية اقناع أفراد هذه المجتمعات في الاقبال على بعض الدورات التدريبية أو الكتب من قبل العديد من المنظمات والمؤسسات التي تسعى الى تأمين الربح والكسب المادي، دون أن يكون هناك أي مردود تعليمي على الصعيد العملي بالنسبة للمشاركين في هذه البرامج.
وقد كان آخرها تلك المفاهيم التي واجهتنا في العراق والتي قام بترويجها العديد من المنظمات المحلية والأجنبية مستغلين تعطّش هذا البلد الى المعرفة والعلم في هذا المجال. أكمل قراءة المقالة